يجوز للإنسان شرعًا أن يحتفظ بالقطط وفق الشريعة الإسلامية، بشرط أن يتم ذلك دون إيذاء أو تعذيب للحيوان. إذا كان هناك خطر محتمل على صحة القط أو نشر المرض، يُفضل عدم الاحتفاظ به. كما يجب على الشخص التأكد من قدرته على تقديم الرعاية اللازمة للقط؛ وإلا فمن الأفضل تركه يأكل من الطبيعة بدلاً من حبسه. فيما يتعلق بنجاسة القطط، فقد روى الإمام أبو داود بسند صحيح قصة تشير إلى أن القطط ليست نجسة، مما يعني أنه لا حاجة لغسل الطعام والشراب الذي تعرض لها. ومع ذلك، نهى الرسول الكريم عن بيع القطط والكلاب، مما يشير إلى أن الإسلام يشجع على امتلاكها مجانًا للحماية المنزلية وليس عبر الشراء. يجب أيضًا الانتباه إلى عدم إهدار المال بطريقة ترفيهية زائدة وغريبة عن الثقافة العربية والإسلامية التقليدية، حيث هناك حاجة ماسّة للمساعدات الإنسانية في العالم الإسلامي.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا البحار والمحيطات وأحواضهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوجت منذ 27 سنة، وهناك خلافات كثيرة، ومنذ بداية زواجي وأنا أشعر ببرودة من زوجتي، وطلبت منها مرارًا
- أقيم في منطقة الشمال السوري، وأملك محلا لبيع المواد الغذائية -محل سمانة- والعملة المستخدمة هنا هي ال
- Østfold
- الدائرة الانتخابية الأولى لبولينيزيا الفرنسية
- زوجتي مرضعة.. تتقلب لديها مواعيد الدورة الشهرية لكن مدتها لا تتغير (6 - 7) أيام.. منذ أيام جاءتها ال