النص يوضح أن الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعان في كل وقت، كما جاء في القرآن الكريم. عند رؤية صورة قبر النبي صلى الله عليه وسلم أو مسجده، يمكن للمسلم أن يذكر النبي صلى الله عليه وسلم ويصلي عليه ويسلم عليه، ولكن هذا ليس سلام الزيارة الذي يكون عند القبر نفسه. أما بالنسبة لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما، فيشرع الترضي والترحم عليهما في كل وقت، ولكن السلام عليهما يكون عند زيارة قبريهما، وليس عند رؤية صورتهما على التلفاز. لذلك، يمكن للمسلم أن يذكر النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر رضي الله عنهما ويصلي عليهم ويرحمهم عند تذكرهما، ولكن السلام عليهم يكون عند زيارة قبورهم.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد أهملت دراسة اللغة العربية لبعض الوقت، ولكن الآن قلبي مفتوح لها مرة أخرى. أريد أن أدرس بعض الأدب
- كان تحت قدمي جلد ميت يقشر إذا دلكته بقوة أو حككته بظفري، وكنت أتوضأ عليه عملًا بآخر ما في هذه الفتوى
- أنا عملت عملية في المعدة للتكميم من فترة كبيرة، وأعيش في بلد أجنبي، وأرجع إلى بلدي عادة في شهر رمضان
- روزاري دو سول (مدينة برازيلية)
- طليقي كان مرتشيا قبل الزواج واعترف لي أن ثمن العفش من الرشوة هل يجوز لي بعد الطلاق أخذ العفش ومستحقا