يجوز للمسلم أن يصلي في بيت غير المسلم، سواء كان هذا البيت ملكًا للنصارى أو لأي شخص آخر لا يدين بالإسلام. هذا الحكم يستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: “وجعلت لي الأرض مسجداً وطهورًا”، مما يعني أن جميع الأماكن على الأرض صالحة للصلاة ما لم يكن هناك عائق يمنعها، مثل وجود نجاسات أو صور أو تماثيل. وقد أفتى علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بأن الصلاة صحيحة في بيت النصراني طالما أن المكان طاهر. ومع ذلك، أكد العلماء على أهمية أداء الصلوات في جماعة وتعمر المساجد قدر المستطاع. لذلك، يمكن للمسلم أن يصلي في بيت غير المسلم دون أي مشكلة، طالما أن المكان طاهر ولا يوجد فيه ما يمنع الصلاة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبدأ بتنظيف الدبر قبل القبل بعد الانتهاء من قضاء الحاجة، هل هذا هو الصواب؟
- عندي سؤال أتمنى الإجابة عليه في أسرع وقت: لم أكن أعرف أن علامة الطهر من الحيض هي القصة البيضاء، أو ا
- في سورة المائدة الآيتان 38/39 كيف لمؤمن أن يقول لأخيه إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك. ما معنى إني أريد
- عملت لوالدي حسابا على انستغرام، وهو من يومها يجلس بالساعات عليه، ولا أعلم إذا كانت تقع عينه على مقاط
- Florencia, Caquetá