لا يجوز بيع وشراء الحيوانات المحرمة في الإسلام، حيث يُحرّم تناول لحوم الخنازير وشراؤها أو بيعها لأنها محرمة على المسلمين. كما يحرم تعاطي كلاب الصيد، باستثناء الكلب الحامي وكلب الرعي، بشرط تحليل ذبائحها حسب الشروط الصحيحة للهلاك. يجب التأكد دائماً من مصدر الغذاء وأن يكون مشروعاً ومستوفياً لشروط الذبح الشرعية لتجنب الوقوع في الحرام. هذا الحكم الشرعي يهدف إلى حماية المسلمين من الانخراط في أعمال محرمة، ويؤكد على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية في جميع المعاملات التجارية. لذلك، يجب على المسلمين تجنب بيع وشراء الحيوانات المحرمة، والالتزام بالشروط الشرعية في التعامل مع الحيوانات المباحة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقضي الزوجة عمرها في خدمة الزوج والأولاد، ولكن إذا طلقت بعد تجاوز الأولاد سن الحضانة، فإنها تصبح بلا
- الرجاء من السادة أصحاب الفضيلة رفع هذا الإشكال: كيف أتوكل على الله حق توكله مع أنني أنظر لنفسي على أ
- العربي: "تدفُّق نهر أولزا عبر الوادي: نشيد غير رسمي لسِلِيسْيا تشيشين"
- هل إجبار الزوجة على إزالة شعر العانة في المراكز المتخصصة بالليزر حرام أم حلال؟ فهي تكشف عورتها الكبر
- أفيدونى جزاكم الله خيراً، كانت عندي قطه منزل أتتني من الشارع تبحث عن الطعام، ثم أخذتها وأطعمتها لمدة