يؤكد النص على جواز تسمية الأطفال بأسماء الأنبياء، مستشهدًا بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي سمّى ابنه إبراهيم، وكذلك فعل مع يوسف بن عبد الله بن سلام. ومع ذلك، يحذر النص من تحويل آيات قرآنية معينة إلى أدعية للأطفال، مثل تفسير الآية وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كدعاء لبناتك، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تحريف المعنى الأصلي للآية. بدلاً من ذلك، يُنصح بتوجيه الدعاء مباشرة إلى الله باستخدام عبارات مثل “اللهم بارك في ابنتي فاطمة”. هذا النهج يعكس احترام المقدسات الدينية والقيم الإسلامية، ويتيح للمسلمين الإبداع في تعبيراتهم الصادقة أثناء الصلاة والدعاء دون التقيد فقط بالعبارات القرآنية.
إقرأ أيضا:كتاب الجينوممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم فضيلة الشيخ على ما تقدمونـه من خير لأمتنا الإسلامية عسى الله أن ينفعنـا بكم. شيخي الف
- أنا شاب في الواحد والعشرين من عمري، أعجبتني فتاة، وأردت التعرف عليها كي أخطبها، وهي متحجبة، ونظراً ل
- أنا مساهم بشركة اتحاد اتصالات وأريد أن أبيع أسهمي لكنني خائف أن أقع في محظور شرعي وأنا لا أعلم فأنا
- أنا متزوج منذ 11 سنة، وأنجبت ولدين. استكمل كل مولد رضاعته لمدة سنتين، وأثناء فترة الرضاعة، كان الاتف
- Buergeria