في الإسلام، يُعتبر تغيير لون البشرة من السواد إلى البياض باستخدام الكريمات أو مستحضرات التجميل جائزًا إذا كان التغيير مؤقتًا. ومع ذلك، يُحرم التغيير الدائم سواء كان عن طريق العمليات الجراحية أو غيرها من الوسائل، لأنه يُعد تغييرًا لخلق الله. على الرغم من أن تغيير لون البشرة قد يكون مرغوبًا في بعض الحالات، إلا أن الإسلام يشجع على عدم الانشغال الزائد بالزينة والتجمل، خاصة بالنسبة للرجال. يجب أن يكون التركيز على الأمور الأكثر أهمية في الحياة. إذا كان تغيير لون البشرة الداكنة إلى اللون الطبيعي للجسم لا يسبب ضررًا كبيرًا ولا يؤدي إلى تضييع الوقت والمال في أمور تافهة، فقد يكون جائزًا ولكن يجب أن يكون هذا التغيير مؤقتًا ولا يؤدي إلى تغيير دائم في خلق الله. في النهاية، يجب على المسلم أن يزن بين الفوائد والمخاطر المحتملة قبل اتخاذ أي قرار بشأن تغيير لون البشرة، وأن يحرص على عدم الانشغال الزائد بالزينة والتجمل على حساب الأمور الأكثر أهمية في الحياة.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجاد- سها الإمام في صلاة التراويح والتي يصليها مثنى مثنى قبل الوتر، فبدلاً من أن يصلي ركعتين ويسلم، ثم يقو
- أعلم أنه لا تجوز الصلاة مع ظهور القدم في الفرض، فما الحكم إذا صليت نافلة أو سنة مع ظهور القدم؟.
- أريد أحدا يفتيني في هذا: أنا في يوم الجمعة أعقد القران وكان الموجودون في هذه اللحظة الأهل فقط، وكان
- إمام مسجد حينا رجل يظهر منه الإيمان والصلاح، لكن تفاجأت من موقف حصل، حيث يوجد عجوز يسكن قريبا من بيت
- جمعت إحدى قريباتنا صدقة لمدرسة مريضة تعمل معها في نفس المدرسة التي تعمل فيها قريبتنا فرفضت المدرسة ا