النص يؤكد أن المرأة الحائض لا يوجد مانع شرعي يمنعها من دخول مكة المكرمة أو المدينة المنورة. هذا الحكم يستند إلى النصوص الشرعية التي تسمح للنساء الحائضات بأداء مناسك الحج والعمرة، مع الامتناع فقط عن الطواف بالبيت الحرام حتى تطهرن. في حجة الوداع، كانت السيدة عائشة رضي الله عنها مع النبي صلى الله عليه وسلم، وحاضت قبل دخول مكة، ولم يمنعها النبي صلى الله عليه وسلم من دخول مكة، بل أمرها بأن تفعل جميع مناسك الحج باستثناء الطواف بالبيت، مؤجلاً ذلك حتى تطهر. هذا يدل على أن النساء الحائضات يمكنهن دخول المدينة المنورة ومكة المكرمة دون حرج، طالما امتنعن عن الطواف بالبيت الحرام حتى تطهرن.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما أقوال العلماء في وضع المال في البنوك الربوية مع أدلة كل قول ومن قاله وما الراجح من الأقوال، ولماذ
- يقول الله تعالى: إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء. هل إذاً لا أدعو لأحد بالهداية، أنا أري
- حزب الأحرار الأسترالي (قسم إقليم العاصمة الأسترالية)
- أريد أن اسأل عن صحة هذا الحديث حيث وردني على الايميل أقسم الله تعالى بالعشرة أيام من شهر ذي الحجة فق
- بنات عمي يتصلن بي، وأنا لا أرد عليهن، فهل هذا يعتبر قطعًا لصلة الرحم؟ مع العلم أنهن لما يكلمنني يدخل