في الإسلام، يُسمح للخاطب برؤية المخطوبة مباشرةً لاتخاذ قرار الزواج بناءً على ما يراه. ومع ذلك، إذا كان الخاطب غير قادر على رؤيتها شخصيًا، فقد يُسمح له برؤية صورتها بشرط الالتزام ببعض الضوابط الشرعية. من هذه الضوابط أن تكون الخطبة جادة وأن تكون نية الخاطب واضحة في الزواج من الفتاة. يجب أن تقتصر الصورة على ما هو مسموح برؤيته للخاطب من المخطوبة، وهو الوجه والكفين وما جرت العادة بكشفه أمام المحارم مثل الرأس والرقبة. يجب أن تكون رؤية الصورة عن طريق وسيط ثقة مؤتمن، ولا يجوز للمرأة أن ترسل صورتها مباشرةً للخاطب. لا يجوز للخاطب الاحتفاظ بالصورة بعد رؤيتها، ولا يجوز للوسيط تمكينه من ذلك. يجب أن تبقى الصورة خاصة بالخاطب فقط، ولا يجوز لرجل آخر رؤيتها. على الرغم من أن رؤية الصورة قد تكون ضرورية في بعض الحالات، إلا أن النظر إلى المرأة مباشرةً هو الأصل والأفضل لأن الصورة قد لا تعكس الواقع كما هو. الهدف من هذه الخطوة هو اتخاذ قرار مستنير بشأن الزواج، وليس مجرد التسلية أو الاستمتاع.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الفيزياء العامة- لي أحد الأقارب لديهم بنت عمرها 27 سنة وهي معاقة إعاقة ذهنية بسيطة ولكنها إعاقة ذهنية وسيتم زواجها من
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله، كنت قد أصبت بحالة مرضية، كنت شبه فاقدة لعقلي، فكنت أ
- السؤال عن الشركات التي تعمل بنظام التسويق الإلكتروني: وطريقة الاشتراك في الشركة تكون بشراء أحد منتجا
- Bagmati Provincial Assembly
- حدثت مشادة كلامية بيني وبين زوجتي أثناء ما كانت حاملا غضبت غضبا شديدا ولم أعرف أنني قلت لها ( طالق ب