في الإسلام، هناك اختلاف بين العلماء حول حكم كشف المرأة المسلمة حجابها أمام المرأة الكافرة. الرأي الأكثر شيوعًا هو جواز ظهور المرأة المسلمة أمام الكافرة، بشرط ألا تخشى الفتنة أو الفساد. هذا الرأي يستند إلى عدة أدلة شرعية، منها أن الرجال، سواء كانوا مسلمين أو كفارًا، لا يُطلب منهم تغطية وجوههم أو ستر أنفسهم، مما يشير إلى أن المرأة ليست ملزمة بالاحتجاب أمام الرجال بشكل عام. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد دليل شرعي واضح يفرض على المرأة المسلمة أن تحتجب عن الكافرات. الآية القرآنية التي تذكر “لا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلا أَبْنَائِهِنَّ وَلا إِخْوَانِهِنَّ وَلا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلا نِسَائِهِنَّ” تشمل الكافرات أيضًا، حيث أن كلمة “نسائهن” ليست خاصة بالمؤمنات فقط. من الأدلة التاريخية، قصة عائشة رضي الله عنها مع المرأة اليهودية التي دخلت عليها دون أن تحتجب عنها تدل على أن الصحابيات لم يكن لديهن مشكلة في كشف وجوههن أمام الكافرات. ومع ذلك، يجب على المسلمة أن تتحلى بالحذر والحيطة عند التعامل مع الك
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافة- Torre Canavese
- أنا أخاف أن أموت، عندي وساوس أني سأدخل النار، مع أني أصلي، لكن أحيانا نفسي تجرني للمعاصي، أحس بضيق،
- لي أخ تزوج عندنا في البيت وكنا سعداء جداً به وبزوجته خصوصا أمي وأبي والفرحة زائدة عند وصول أول حفيد
- أنا شاب التاسعة والثلاثين أعاني من مرض الوسواس القهري منذ عشرين سنة، ويأتيني على هيئة وساوس وتصورات
- هيرش غليك