يؤكد النص أن السجود في الإسلام مقيد بالله تعالى فقط، ويحرم السجود لغيره على صريح التعبير. ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أنه لو كان ينبغي للسجود لغير الله لسجدت لامرأتي – أي زوجته – لما عظمه الله عليها من حق. كما أن الحديث عن منع معاذ من الشام بالسجود للنبي دليل واضح على حرمة فعل هذا النوع من العبادة. يُفهم من خلال النص أن إسلامية “محبة” و “تقدير” النبي صلى الله عليه وسلم لا تُطالب بالعبادة أو السجود له، بل تتجلى في الاقتداء بsunnah وأخلاقه وتطبيق تعاليم دينه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رأيت أحد المدربين الرياضيين الذي يتبعه أكثر من 800 ألف متابع على صفحات التواصل، يقوم بنشر صورة لأحد
- أنا محمد عملت بدائرة حكومية وانقطعت عن العمل ولكن المرتب أستمر بعد انقطاعي عن العمل لمدة أربع أشهر م
- هل يجوز إخراج الصدقة مع العلم بأني علي زكاة مؤخرة؟
- هل يجوز الوقوف على كلمة كلا عند قراءة سورة التكاثر في الآيات الثلاث؟
- إمام مسجدنا الراتب يقرأ قوله تعالى في سورة الفاتحة: «الصراط المستقيم»، «الصراط المستكيم» علمًا أن نط