يجيب النص على سؤال جواز وصل الأدعية باللغة العربية في الذكر بالإيجاب، مستندًا إلى عدة أدلة شرعية. أولاً، يشير إلى أن الذكر الموصول الكلمات ببعضها البعض يبقى في دائرة الاستحباب والندب طالما أن الكلمات المستخدمة شرعية. ثانيًا، يستشهد بقول الله تعالى “يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا” الأحزاب، الذي يفسر بأنه يشير إلى جواز وصل جمل الدعاء وكلماته، خاصة عندما يكون الذكر كثيرًا. ثالثًا، يقدم مثالاً من الحديث النبوي الشريف عن دعاء جويرية بنت الحارث الذي رواه مسلم، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم “سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته”، مما يدل على أن وصل الأدعية باللغة العربية لا يخرج عن كونه ذكرًا شرعيًا. وأخيرًا، يؤكد النص على تشجيع الإسلام على كثرة الذكر والدعاء، سواء كان ذلك من خلال وصل الأدعية أو تكرارها بشكل منفصل.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الجيولوجيا- أدعو في رمضان بهذا الدعاء أرجو إعلامي إذا كان فيه أي خطأ لغوي: اللهم إني استسلمت لك استسلاما كاملاً
- ما حكم من يقول لشخص ملحد، بعدما حاول إقناعه بالإيمان ولم يؤمن، يقول له: لا تؤمن. هل يكون هذا القول ك
- ما صيغة: إذا أقسم على الله أبره. كيف يكون هذا القسم؟
- شخص وقع من أعلى البناية على سيارة واقفة ومات في الحال؟ هل يلزم صاحب السيارة دفع الدية؟ ولماذا؟ ( حتى
- أنا فتاة أبلغ من العمر 20 عاما، تزوجت منذ أكثر من سنة من شاب يبلغ 31 عاما، أحببت فيه أخلاقه تدينه وع