النص يوضح أن الحكم الإسلامي يمنع المسلمين من زيارة الأماكن العامة مثل الشواطئ والمسابح التي تشهد اختلاطاً واستهتاراً بكشف العورات، حتى لو ارتدى الشخص ملابسه المحتشمة. السبب في ذلك هو أن هذه البيئات محفوفة بالمنكرات والمغريات المحرمة شرعاً، مما يجعل الشخص معرضاً للتورط في المعاصي بسبب البيئة الضارة المحيطة به. النص يستشهد بمثال الصحابة الذين امتنعوا عن دخول المنازل التي تسمع فيها الغناء احتياطاً لتجنب الوقوع فيما يغضب الله. بناءً على ذلك، فإن الذهاب إلى شاطئ عام، حتى مع ارتداء الملابس المحتشمة، غير مسموح به لأن البيئة نفسها تعتبر ضارة ومحفوفة بالمخاطر الدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عاهدت الله أنني لن أفعل العادة السرية، وإن فعلتها سألته أن يعذبني عذابا في الدنيا والآخرة، لا يعذبه
- منذ مدة دخلت الفيس بوك، وقمت بإعطاء وعد لإحدى الزميلات، أني لن أترك الفيس بوك، إلى أن تتزوج، أو تجد
- هل هناك ذكر للوضع الذي يعيشه أهل فلسطين الآن في القرآن والسنة؟ وهل يمكن أن يكون وعد الآخرة قد اقترب
- ماذا تفعل المرأة إذا أوذيت من زوجها أذى شديداً كالإهانة لفظا أو ضربا مبرحا هل لها أن تغادر منزل الزو
- هل الأشياء التي حرمت هي حرام لأن الله حرمها، أم لأن هناك بيانًا لعلة التحريم؟ على سبيل المثال: الخمر