يؤكد النص أن ذبح الضحية قبل موتها يعتبر صحيحًا شرعًا وفقًا للشريعة الإسلامية، بشرط أن يتم التأكد من أنها لا تزال على قيد الحياة قبل الذبح. هذا يعني أنه إذا سقطت الضحية من فوق أحد المنازل ولم تمت فورًا، ثم قام أفراد الأسرة بذبحها بعد التأكد من أنها لا تزال حية، فإن هذه العملية تعتبر صحيحة. ومع ذلك، يجب مراعاة بعض الأمور الهامة، مثل ضرورة ذبح الأضاحي خلال فترة محددة تبدأ من أول يوم عيد الأضحى وتستمر لثلاثة أيام. إذا تم الذبح قبل أداء صلاة العيد، فلن يكون ذلك أضحية معتبرة ويجب تقديم أخرى جديدة عوضًا عنها. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون عملية الذبح نفسها شرعية وسليمة، حيث يحرم الإسلام تناول اللحوم التي توفيت بسبب طرق غير شرعية مثل الخنق أو القتل بالإسقاط. ولكن إذا تم إنقاذ الحيوان وضمان سلامته وإجراء الذبح بطريقة شرعية وسليمة، تصبح تلك اللحوم مباحة للاستهلاك بشرط توافر علامات الحياة الواضحة.
إقرأ أيضا:كتاب تاريخ الرياضيات- هل يجوز لهذا الشاب مصافحة النساء الأجنبيات في هذه الحالة وهي: شاب في مقتبل العمر يبلغ سبعة عشر عاما
- أنا سيدة متزوجة متقاعدة، وأعيش في أميركا مع زوجي، ولديّ مبلغ من المال جمعته من رواتبي يستحق الزكاة،
- أنا متزوجة، ولديَّ إخوة، أخي الصغير منذ عامين لا يتكلم معي بدون أي سبب؛ حيث إنه تشاجر مع أمي، وأصبح
- هل يجب علي أن أسبح بلساني لتنطبق علي مقولة: ما زال لساني رطبا بذكر الله؟
- إذا كان العبد عالما بعقوبة الذنب ففعله فعليه وزر ذنبه أما إذا كان لا يعلم عقوبتة ففعله فقد تجاوز الل