النص يوضح أن الإنسان يمكن أن ينوي بصدقته أو زكاته نماء ماله والبركة فيه، وهذا لا يعتبر شركًا. القرآن الكريم يشير إلى أن الاستغفار يؤدي إلى زيادة الأموال والأبناء، كما أكد النبي صلى الله عليه وسلم أن الصدقة لا تنقص المال. على الرغم من أن الأفضل هو أداء العبادة ابتغاء مرضات الله فقط، إلا أن الله جعل الفوائد الدنيوية ترغيبًا للناس. ومع ذلك، فإن الاقتصار على رجاء الفوائد الدنيوية فقط يعتبر قصورًا في النية. الله وعد من يريد حرث الآخرة بأن يزيد له في حرثه، مما يعني أن من قصد الآخرة حصلت له الدنيا والآخرة. النية الصافية هي الأساس في قبول الأعمال الصالحة، والله يقبل الأعمال التي تُقصد بها وجهه الكريم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سوق الصفارين (فاس)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم زوجة تخشى لو ذهب زوجها للحج عن طريق القرعة لوحده لن تتوفر لها الفرصة للحج بدون محرم فهل
- لويس زوتر لاعب الجمباز السويسري الأولمبي
- لي زوجة أخ سيئة السمعة وزانية وبما أني قد تصديت لها وأخبرت أخي بفعلتها فقد هددت بأنها ستفرق بيني وبي
- الحمد لله، سؤالي حول الحديث الذي يتحدث عن السكة وشيء من آلة الحرث الذي إذا دخل بيتاً أذله الله.
- هناك حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم: مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ