يمكن استخدام الأواني الفولاذية التي تشبه الفضة وفقًا للشريعة الإسلامية، طالما أنها ليست مصنوعة من الفضة نفسها. النص يوضح أن استخدام الأواني المصنوعة من مواد غير نفيسة مثل الخشب والنحاس والفولاذ والزجاج جائز ومباح. هذا الاستنتاج مستند إلى تعليمات النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي خصص الذهب والفضة من بين المعادن المحظورة لاستخداماتها المنزلية. علماء الدين يشددون على أن سبب تحريم الذهب والفضة يكمن في احتمالية التباهي والاستعراض اللذان يرتبطان بهذه المواد النفيسة بشكل أكبر عند عامة الناس. لذلك، فإن استعمال الأواني المشابهة للذهب والفضة ولكن المصنوعة من معادن أخرى لا يندرج ضمن هذا التحريم، حتى وإن كانت لهذه المواد قيمة مادية عالية، إلا أنها أقل شهرة وانتشاراً لدى الجمهور مما يعني عدم وقوعها تحت دائرة حرمانية الذهب والفضة.
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مارتن أميرهاوزر
- أنا في الخمسين من عمري، وحالي مستور والحمد لله. وقد يسر الله لي أن أوفر مبلغا كافيا للحج، لكن الظهور
- نعيش حياة سعيدة -والحمد لله- الناس كانوا يحسدوننا، لكن لا يظهرون، ذات مرة أحد الذين يحسدوننا صاحب أب
- أنا متزوجة من سنة، وزوجي كثير التلفظ بالطلاق عند الغضب، وهو دائما يهدد بالطلاق، وقد حصل الطلاق مرتين
- أنا شاب عمري 21 سنة، بدأت المواظبة على الصلاة بداية السنة الجديدة، أي أني لم أترك فرضًا منذ 46 يومًا