في الإسلام، يُعتبر الخلق صفة خاصة بالله عز وجل، حيث إنه وحده قادر على إحداث الشيء من عدم. ومع ذلك، يمكن استخدام مصطلح “يخلق” عند الحديث عن سلوك الإنسان في سياق محدد. عندما نقول إن فلان لديه قدرة خلاقة، نعني هنا ابتكاره وتفرده بطرق جديدة لحل مشكلات ما أو تقديم أفكار مبتكرة. هذه الاستخدامات ليست مخالفة للشريعة الإسلامية طالما أنها لا تنسب القدرة على الخلق المطلق لغير الله. يجب فقط تجنب استخدام اللغة التي قد تؤدي لفهم خاطئ حول خصائص الإله وحدوده.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سمعت أن أذكار وتحصينات المساء تبدأ قبل غروب الشمس أي قبل صلاة المغرب بعشر دقائق. وأنا أقرؤها بعد
- أفيدوني جزاكم الله عنا كل خيــــر: هناك لغز يتداوله بعض الناس فيما بينهم ويسمى اللغز المحير وهذا الل
- ماهي طبيعة العرس الإسلامي وكيف كان الصحابة يقومون بعمل أعراسهم عندما يتزوجون وهل كان هناك في عهد الر
- قرأت في أحكام الوضوء على الخمار مما يغطي الرأس ويلف أسفل الذقن ويشق نزعه ثم ارتداؤه. ولدي سؤالان أثا
- سؤال يتعلق بالنفقة الأسرية؟ فكما نعلم أن الأب عندما يكون حيا ينفق على أسرته، لكن إذا توفي كيف يستطيع