النص يوضح بشكل قاطع أن الاعتماد على الحسابات الفلكية في إثبات بدء شهر رمضان أو الفطر غير جائز. بدلاً من ذلك، يجب الاعتماد على الرؤية الشرعية للهلال. هذا الموقف يستند إلى عدم وجود تشريع في القرآن الكريم أو السنة النبوية يسمح باستخدام الحسابات الفلكية لهذا الغرض. النص يؤكد أن بداية شهر رمضان ونهايته يجب أن تكون مبنية على رؤية هلال رمضان في بداية الصوم ورؤية هلال شوال في نهاية الصوم. إذا لم يُر الهلال في منطقة معينة بسبب صحو أو غيم، يجب إكمال العدة ثلاثين يوماً. وفي حال ثبوت رؤية الهلال في بلد آخر بشكل شرعي، يجب على الجميع الصيام.
إقرأ أيضا:هل العربية مشتقة من الآرامية ؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سلرياك
- سبق لي أن فتحت على أخي بابًا لشراء قطعة أرض بجانبي، يعود تاريخها إلى سنة 2005، ومنذ ذلك الوقت لم يحا
- في العشر الأواخر أعتكف كل يوم من بعد المغرب وحتى بعد صلاة التهجد، وفي بعض الأيام بعد الفجر إلى صلاة
- يوجي هامانو
- أسأل الله تعالى أن يبارك في علمكم وعملكم وأن يجزيكم عنا خير الجزاء، وسؤالي وفقكم الله عن شركة أليكو