في الإسلام، يُعتبر القدر أمرًا محسومًا ومحددًا منذ القدم، حيث يُعتقد أن كل حدث، بما في ذلك الرزق وحياة الشخص، مكتوب ومقدّر من الله. ومع ذلك، هناك مجالات يمكن أن تتغير بسبب أفعال البشر. على سبيل المثال، صلة الرحم والدعاء يمكن أن يكون لهما تأثير على القدر المكتوب. يشير الحديث النبوي الشريف إلى أن صلة الرزق تؤدي إلى زيادة الرزق والمعيشة الطيبة، بينما يُعتبر الدعاء شكلًا من أشكال التأثير الذي يمكن أن يساعد في تحقيق الاحتياجات ضمن حدود المقدور عليها. وعلى الرغم من أن تقدير الرب للإنسان نهائي ولا يتغير بالنسبة لأحداث الحياة الدنيوية، إلا أن الأفعال الإنسانية اليومية وعلاقتها بالحظ والنعم قد يكون لها دور مؤثر داخل حدود التصميم الإلهي الأكبر.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد سند هذا الحديث هذا جزء منه، عبارة عن دعاء الدعاء بسم الله الرحمن الرحيم لا إله إلا الله الملك ا
- إن الله لا يستحيي من الحق. شاب أُصِيبَ بمرض سلس البول، وحَجَّ متمتعا، وكان كلما توضأ يضع كيسا صغيرًا
- أردت التطهر من الحيض، وحصل الجفاف عند المغرب -تقريبًا-، ونزل سائل شفاف بشكل قليل، واغتسلت، واستمر ال
- أنا مسلمة عربية أبلغ من العمر 21 سنة، تعرفت إلى شاب أجنبي مسلم حديث الإسلام في مواقع التواصل الاجتما
- قال صلى الله عليه وسلم: من كانت عنده مَظلمةٌ لأخيه فليتحلَّلْه منها، فإنَّه ليس ثَمَّ دينارٌ ولا دره