بناءً على النص المقدم، يمكن القول إن توزيع المنشورات والمطويات الدينية التي تحتوي على آيات قرآنية جائز وفقًا للأدلة الشرعية. حيث يعتبر هذا النشاط جزءًا مهمًا من جهود الدعوة إلى الإسلام ونشر رسالته. ومع ذلك، يجب أن يتم ذلك بطرق منظمة ومراعية للشرائع الإسلامية. النص يؤكد أن الآيات القرآنية الموجودة في هذه المنشورات ليست لها نفس القدسية مثل المصحف نفسه، لأنها مختلطة بمحتوى آخر وليست مستخدمة كما يستخدم المصحف عادة. لذلك، فإن لمس هذه المنشورات من قبل غير المسلمين لا يعادل لمس مصحف مقدس. الهدف الأساسي من توزيع هذه المنشورات هو الوصول بالنور الإرشادي لديننا إلى أكبر عدد ممكن من الناس، بغض النظر عن عقيدتهم. رغم احتمال انتهاء هذه المنشورات في صناديق القمامة، إلا أن تحقيق الخير وفوائد التوعية والدعوة للإسلام هما أولويتان ساميتان تفوق المخاطر المحتملة الأخرى المرتبطة بهذه العملية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُ- كيف نرد على الذين يقولون إن الزواج مثنى وثلاث ورباع وما ملكت أيمانهم، وقصدهم في ما ملكت أيمانهم أنهم
- لديَّ أخ يريد قسمة التركة المكونة من سكنيين فرديين تعود ملكيتهما إلى أبي -رحمه الله- الذي توفي منذ ٧
- 1-أنا شاب مقدم على الزواج بمن كرمني بها الله وهي ترتدي الحجاب وطلبت مني أثناء ليلة الزفاف خلع الحجاب
- : صحيفة اليومية الإتفاق
- نحن نقيم في السويد ولدينا مسجد ويحضر الجمعة عندنا مسلمون سويديون وبوسنيون وألبان وغيرهم إضافة للعرب