النص يوضح أن الزكاة التي تم توزيعها على شخص مستحق، مثل الأخ المديون، تعتبر قد أديت وظيفتها بشكل صحيح بمجرد تلقي الشخص المستحق لها. لا يتطلب الأمر معرفة واضحة بأن المال المُقدم هو زكاة، كما أكدت الآراء الفقهية الشهيرة. ومع ذلك، إذا قام الأخ برد جزء من الزكاة، فلا ينبغي قبولها مادياً. بدلاً من ذلك، يمكن استخدام طرق ملتوية لاستعادة المال إليه دون الحصول عليه مباشرة، مثل تقديم هدايا أو دفعات صغيرة نحو اقتراض الديون. في حال رفض الأخ لفكرة إعادة المبلغ نهائياً، يمكن صرف الجزء المتبقي من الزكاة للمستحقين الآخرين طبقاً لمصاريف الزكاة المعروفة شرعاً. بذلك، يكون الشخص قد اجتاز مسؤولياته تجاه زكاتة المالية المدفوعة سابقاً حسب الأحكام الشرعية.
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أعرف ما حكم العمل في مركز للدعم والتقوية لفائدة الطلاب والطالبات، بدوام جزئي، علما أنه لا يو
- هل هذا الحديث صحيح السند ؟ من أحيا ما بين الظهر والعصر لم يمت قلبه يوم تموت تموت القلوب. ذكره عبد ال
- ضوء الشهرة
- والدي متزوج من ثلاث نساء، ولديه من الزوجة الأولى، والثانية 9 أولاد، والزوجة الثالثة تزوج منها منذ أق
- الشركة تعطي قرضا حسنا , لكن تجب أن يوقع العامل على سند إذنى مضمونه أنه في حالة تأخري في السداد يتم ا