في النص، يُناقش السفر عبر الزمن من منظورين: علمي وديني. من الناحية العلمية، يُشير إلى نظرية النسبية لأينشتاين التي تقترح إمكانية تحقيق سرعات تفوق سرعة الضوء، مما قد يُمكّن من السفر عبر الزمن. ومع ذلك، يُؤكد النص على أن هذه النظرية لا تزال فرضية نظريّة دون دليل عملي. من الناحية الدينية، يُعتبر السفر عبر الزمن غير جائز شرعاً. السفر إلى المستقبل يُعد مكفّر لأنه ينطوي على ادّعاء معرفة الغيب، وهو أمر محظور في الإسلام كما جاء في القرآن الكريم. أما السفر إلى الماضي، فهو مستبعد نظرياً بسبب قوانين الفيزياء وممنوع دينياً بناءً على النصوص القرآنية التي تنفى حضور الأنبياء السابقين والتاريخ القديم بشكل مباشر. بالتالي، يُعتبر السفر عبر الزمن سواء نحو الماضي أو المستقبل غير صحيح علمياً وغير مصرح به دينيًا حسب الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فينيت روبنسون
- حج ابني الصغير وبعد تحلله التحلل الأصغر دهسته سيارة فمات رحمه الله تعالى وبقي عليه طواف الإفاضة والس
- أقرضت شخصا قدرا من المال، كنت أجمعه للحج يستوجب الزكاة، ولم يحن وقت استرداده، وليس لدي المبلغ الكافي
- أمي توفيت قبل عدة شهور وأنا دائما أدعو لها ومن شدة اشتياقي إليها أقول أحيانا في دعائي:اللهم بلغ أمي
- ماحكم رؤية السائق الأجنبي لوجه الفتاة البالغة؟