يجيب النص على سؤال إمكانية ارتداء المرأة للملابس الملونة أثناء الحج، مؤكدًا أن المرأة المحرمة بالحج أو العمرة لها الحرية في اختيار ما شاءت من الثياب الشرعية، دون الالتزام بلون معين. يُشدد النص على ضرورة التزام المرأة بالضوابط الشرعية، مثل تجنب التبرج والتجمّل أمام الرجال الأجانب. كما يُحظر عليها ارتداء القفازين أو الانتقاب. يُوضح الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أن المرأة لا تُلزم بثياب مخصوصة في الإحرام، بخلاف الرجل الذي يُمنع من لبس القميص والسراويل والعمائم والبرانس والخفاف. لذلك، يمكن للمرأة أن ترتدي الأبيض أو الأخضر أو الأسود أو أي لون آخر من الثياب الشرعية، طالما أنها تلتزم بالضوابط الشرعية ولا تتبرج.
إقرأ أيضا:رسالة لكل من يحارب اللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد معرفة حق الأخت المتزوجة على أخيها وحقها في استخدام أغراض بيته كالتلفون والجوال والأشياء التي هي
- أعيش في الخارج، واتفقنا -أنا وزوجي -على الطلاق مقابل شروط معينة، وتمت بين المحامين، ووقعنا على مسودة
- قرأت قولا لبعض السلف، أنه استنتج من قوله تعالى: فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله. أنه يجب على الر
- أعمل أمين خزينة وحدث لي عجز كبير فى النقدية، تم تعليته كسلفة علي وأسددها على أقساط، هل يجوز لي فى حا
- أنا بنت عمري20 عاما تعبت من أهلي، ولا أحس بأنهم أهلي، ولم أعد أطيق البيت، فأمي ليست هنالك كلمة سيئة،