يجوز للمسلم الزواج من نساء أهل الكتاب، أي النصارى واليهوديات، وفقًا للآية القرآنية التي تبيح ذلك. ومع ذلك، يجب أن تكون هؤلاء النساء عفيفات وملكات لقوامة رجل مسلم. على الرغم من هذا الجواز الشرعي، إلا أن النص يشير إلى عدة عوامل تجعل هذا النوع من الزواج غير موصى به بشدة. من بين هذه العوامل، احتمال عدم وجود النساء العفيفات في هذه المجتمعات، وكيفية التعامل مع القانون المحلي الذي قد لا يقدر حق الرجل المسلم في اختيارته الأسرية. بالإضافة إلى ذلك، هناك مخاطر محتملة تتعلق بتعليم الأطفال التربية الدينية المناسبة. لذلك، على الرغم من شرعية هذا الأمر، فإنه ليس الخيار الأكثر فائدة أو سلامة.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كورت فورجلر
- هل العادة السرية حرام في الوقت الحالي ورأي العلماء الحاليين و الأئمة الأربعة في الموضوع؟ أرجو الرد س
- هنالك من يزعم وهم من الدعاة أن من أولياء الله من يرثون شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم وأخلاقه وراثة
- قريبتي نذرت أن لا تنظف أو تشتغل في نظافة البيت؛ وتقول إنها كانت تشتكي من عدم مساعدة أخواتها لها في ا
- حلف زوجي يمينا أن لا أضع المكياج، وأنا أضعه عند الخروج دون علمه، خاصة حينما لا يكون معي أثناء الخروج