النص يوضح أن اقتناء العلم من المجتهدين في العقائد المخالفة ليس مسموحًا به بشكل عام، خاصة عندما يتعلق الأمر بموضوعات متعلقة بالعقيدة الإسلامية. يُعتبر الابتكار في معتقدات جديدة خارج الإطار الشرعي خطرًا على استقرار العقيدة الإسلامية، وبالتالي يجب الامتناع عن التعلم من الأشخاص الذين يتبنون أفكارًا منحرفة. ومع ذلك، هناك حالات استثنائية نادرة حيث يمكن السماح بذلك إذا كانت هناك حاجة ملحة للتعلم وعدم وجود بديل آخر مناسب. بالنسبة لتخصصات أخرى غير مرتبطة مباشرة بالعقائد المخالفة، مثل اللغة العربية وفروع الأدب والقانون المدني والديني، يمكن النظر في الاستفادة من هؤلاء المجتهدين إذا كانت الفوائد العلمية تفوق المخاطر الاجتماعية. ومع ذلك، يُفضل تجنب التعامل مع هؤلاء الأشخاص قدر الإمكان للحفاظ على سلامة العقيدة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الطبيب الفيلسوف ابن رشدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا موظف في دائرة حكومية وتأتي بعض الشركات وتعرض علينا مثلا عزومة في إحدى المطاعم من باب التسويق للم
- ما حكم أكل الشاة النطيحة مع أنه تم إدراكها بالذبح أم هي حرمت أصلاً لكونها نطيحة؟
- ما هي حقوق الأقارب؟ وما هي حقوق الجار؟ إن قابلت جاري ألقيت السلام، وإن كانت امرأة في أغلب الأحوال لا
- معي بعض المال، وأنفقه لأتمتع به. ومن حين لآخر أخرج صدقة من مصروفي -أنا في الخامسة عشرة من عمري- ولكن
- العربي المقترح: "Orthogonikleithridae: أسرة سمكية منقرضة تعود إلى العصر الجوراسي الأوسط"