وفقًا للنص المقدم، فإن تطبيق القانون غير المذكور في القرآن والسنة لا يُعتبر كفراً بشكل عام، طالما أنه لا يتعارض مع الأحكام الإسلامية ولا يستبدل تعاليم الدين بأنظمة بشرية. ومع ذلك، إذا جاء أي تشريع وضعي يتعارض مع هداية الدين ويستبدلها بأنظمة بشرية، فإن تنفيذ وتطبيق هذا التشريع يُعتبر كفراً. هذا لأن الكفر هنا يعني رفض سلطان وخالق الكون الواحد الحق، وهو الله سبحانه وتعالى. لذلك، يجب على المسلمين التأكد دائماً من توافق جميع القرارات والقوانين مع التعاليم الإسلامية قبل اعتمادها، لضمان عدم الوقوع في الكفر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعلم أنني أخطأت خطأ كبيراً وأنني والله ندمت عليه ولا أريد العودة إليه مرة أخرى وإنني أستغفر الله علي
- ما حكم من طبق الوسائل التي ذكرت في فتاواكم، لتحصيل الندم على المعصية، لكن لم تنفعه. هل توجد وسائل أخ
- أنا متزوجة وليس لدي مصدر دخل، وعندي 40 مثقالا من الذهب تقريبا، وعندما يحول حول الزكاة أبيع من الذهب
- السلام عليكم وبعد وقبل أن أدخل في السؤال أرجو أن أعتذر عن طول السؤال لأنه يحتاج لبعض التوضيح وهو: لي
- عندي مشكلة تعذّبني في حياتي، فقد توفيت أمّ زوجي منذ سبع سنين، وتركت مبلغًا ماليًّا بسيطًا جدًّا في ح