في شهر الصيام المبارك، تُعتبر وجبات الإفطار التقليدية جزءًا أساسيًا من الطقوس الرمضانية التي تجمع بين النكهة والقيمة الغذائية. تُعد شوربة العدس خيارًا مثاليًا للإفطار، حيث تُحضّر باستخدام العدس الأحمر أو الأخضر مع الخضروات مثل الجزر والبصل والثوم، مما يوفر مزيجًا غنيًا بالبروتين والألياف. تُضاف إليها عصير الليمون وزيت الزيتون لتعزيز نكهتها الصحية. كما تُعتبر المخبوزات المحلية مثل الكُعّات والمعمول والمقروط جزءًا لا يتجزأ من طقوس التفطير، حيث تُخبز بمكونات بسيطة وتُحشى بحشوات متنوعة كاللوز والفستق والقرفة. على الرغم من أن الحساء الحار قد يبدو غير مناسب لأول وجبة بعد يوم طويل من الصيام، إلا أن بعض الثقافات تعطي أهمية كبيرة للأطعمة الحارة والمشبعة مثل الحمص بالطحينة والشاورما والدواجن المشوية المتبلهة بخلطات توابل خاصة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون سلطة الفاكهة المنعشة مفاجأة مرحبة بعد فترة طويلة بلا سعرات حرارية مباشرة. أما الكباب النباتي، فيُعتبر بديلاً لحميًا صديقًا للنباتيين وصحيًا أيضًا، حيث يُصنع باستخدام مزيج مختلف من البطاطا المطبوخة وبراعم الفاصولي
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربية- كان لي سؤال يتعلق بالتعامل بالأسهم في سوق الأوراق المالية أي البورصة، وهو سؤال مكون من أكثر من شق، ف
- اللهم صل على محمد، وآل محمد، وصحبه، ومن اتبعه بإحسان إلى يوم الدين. إخواني: لقد رأيت هذه الخطبة المن
- نحن معلمات، وتطلب منا مديراتنا دفع مبالغ شهرية تصرف على ( تصليح ماكينة التصوير - أوراق التصوير - تزي
- اليهود الأحمرون
- ما حكم المرأة الزانية التي فعلت الفاحشة؟ علما أنها مقيمة في أوروبا وتريد التوبة، وهل إذا قدمت إلى ال