يقدم النص إرشادات حول كيفية التعامل مع التغيرات في الدورة الشهرية وتأثيرها على أداء الصلاة والصيام. إذا كانت الدورة الشهرية تستمر لمدة يومين أو ثلاثة أو أربعة أيام بدلاً من المعتاد الذي كان بستة إلى سبعة أيام، يمكن للمرأة أن تبدأ في أداء الصلاة والصيام بمجرد انقطاع الدم وانغلاق المحل تمامًا، حتى لو لم تشهد ظهور القصة البيضاء. ومع ذلك، إذا استمر المحل في إظهار صفرة أو كدرة، يجب الانتظار حتى يحدث الانغلاق الكامل أو نزول القصة البيضاء. أما الخطوط البنية التي تظهر قبل أو بعد الموعد الطبيعي للدورة، فهي تعتبر استحاضة ولا تؤثر على صحة الصلاة والصيام. ولكن إذا حدثت هذه الخطوط خلال فترة الدورة المعتادة، فإنها تعتبر جزءًا من الدورة الشهرية، مما يتطلب توقف الصلاة والصيام حتى اكتمال الطهر. في النهاية، ينصح النص بمراقبة دقيقة لفهم توقيت الحالات الخاصة واستشارة عالم دين موثوق به إذا لزم الأمر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النـكافة- أتخيل وقت فراغي صورًا -كالصور الكرتونية في رأسي-، وأدخلها في قصص ممتعة، أسلّي بها وقتي، ولا أرسمها،
- قال البائع: بعتك السيارة، فقال المشتري: قبلت، ولم يسلم البائع السيارة، فهل السيارة باقية في ملك البا
- سينجل مشترك بين فرقتي "برامبومز" النرويجية و"أنايل بابيز" السويدية
- ما صحة حديث أن رسول صلى الله عليه وسلم أخذ يبكي لما مرّت جنازة يهودي, فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟
- هل يجوز العمل في صيدلية تتعامل بالشكل التالي: 1ـ الأدوية في بلادنا مصنفة إلى صنفين: الصنف الأول هو: