في يوم نوفمبر من كل عام، يحتفل العالم بيوم مكافحة داء البنكرياس (السكري)، وهو حدث سنوي تهدف من خلاله المنظمات العالمية والمحلية إلى زيادة الوعي حول هذا المرض المزمن الذي يؤثر سلباً على حياة ملايين الأفراد. رغم شيوع مرض السكري عالمياً، إلا أنه قد يكون غير واضح الأعراض في مراحله المبكرة مما يجعله أكثر تحدياً للتشخيص. ولذلك، يشجع خبراء الصحة إجراء فحوصات منتظمة خاصة لدى أولئك الذين لديهم عوامل خطورة معروفة مثل تاريخ عائلي بالإصابة بالسُّكر، والسمنة، وقلة النشاط البدني، وكبار السن.
الوقاية والعلاج يتطلبان نهجاً شاملاً يشمل النظام الغذائي الصحي المعتمد على الأطعمة الغنية بالألياف كالخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة، بالإضافة إلى التقليل من الأطعمة عالية مؤشر نسبة السكر في الدم. أيضاً، الحفاظ على الوزن الصحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام تلعب دوراً محورياً في منع حدوث السكري. أما بالنسبة لمن أصيبوا بهذا المرض فعلياً، فتكون الرعاية الطبية المتخصصة والمراقبة المستمرة بواسطة المحترفين الطبيين ضرورية لإدارة الحالة الصحية بشكل فعال. أخيراً، يعمل اليوم العالمي للسُّكر
إقرأ أيضا:شمس الدين أبو عبد الله بن محمود الخليلي- جادلت نصرانياً في موضوع سماحة الدين بين الإسلام والمسيحية، واستدل بمبدأ من تعاليم النصرانية يقول: أب
- قد أعلنت في المواقع الاجتماعية أني أقوم بجمع التبرعات عن أخي الميت لصالح بناء مسجد عنه, فإذا كانت هذ
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "باسكونيس دي أوجيدا: بلدية إسبانية ضمن منطقة قشتالة وليون".
- أهلي لا يحبون إلا أنفسهم وفقط، هل تركهم وزيارتهم في الأعياد فقط معصية لله؟
- من قال ـ وهو يكلم نفسه ـ إذا طلبت زوجتي الطلاق أطلقها ـ بمعنى أنه سيطلقها ـ أو لن أطلق إلا إذا طلبت