النص يُسلط الضوء على القوة الخارقة للحيوانات في البرية، مشيرًا إلى أن هذا الأمر لا يقتصر فقط على الحجم بل يشمل التكيفات الفريدة التي ساهمت في بقائها وتطورها عبر الزمن. يوضح النص ذلك من خلال نماذج مثل النمر السيبيري الذي يتمتع بحجم ضخم وقوة عضلية هائلة، ويُستخدم هذه الصفات للصيد والدفاع عن نفسه، وأبو بريص الفظ رغم صغر حجمه إلا أنه يتمتع بقدرة دفاعية مذهلة من خلال عضلات قوية و قدرته على إطلاق فقاعات الهواء أثناء السباحة. يُبرز النص أيضًا الجندب الأفريقي كمثال على “الذكاء المجموعي” حيث تتحرك الحشود بصورة متناغمة لتفادي الخطر، مُبيّنًا أن القوة يمكن أن تأتي من التكتيكات والتعاون.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حكم الوراثة أو الهبة من محل اشتراه والدي من مال مغصوب، أي مسروق من الدولة؟ إذ إنه كان موظفًا بالدولة
- ويليام هاتش
- عندي خالتي ليس لها ذكور و إنما 3 بنات فقط وزوجها أصبح مريضا(ليس مرض الموت، لكن أصبح يحس باقتراب أجله
- هل يمكن للأهل منع ابنهم من الزواج من بنت بسبب قصرها، وما حكم زواج البنت المسلمة من مسلم لا ينتسب إلى
- F40PH