قصيدة “تخيل” لبدر بن عبد المحسن، رحلة عبقرية عبر عالم الفكر والأحاسيس الإنسانية، حيث يستعرض الشاعر رؤيته الخاصة بالعالم من خلال تلوينٍ لافت للنظر لشعرية وفلسفة مترابطة. يمهد العنوان نفسه الطريق إلى موضوع القصيدة، “الخيال” كأداة للتغيير الشخصي والجماعي، داعياً إلى التخلي عن ضغوط المدينة والعودة إلى حالة نقاء ووعي داخلي. يحدد بدر بين التفاصيل الحسية والعاطفية، كيف يمكن للخيال أن يغير منظورنا تجاه الأشياء المحيطة بنا، مبرزا دور الجمال في تكوين حياتنا العملية. وتتخطى القصيدة حدود الخيال الفردي لتصبح دعوة للاستقلال الذاتي داخل النفس وفي العالم الخارجي، مُقدمةً عملًا فلسفيًا يثير نقاشات حول طبيعة الوجود الإنساني وكيفية تحوله عبر قوة الفكر والإبداع.
إقرأ أيضا:حيّد ( ابتعد أو مِلْ شيئا )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أعمل في المقاولات، والبعض يماطل في الدفع، والبعض ينكر المبالغ، وأنا لا أعرف هل سأحصل على هذه الم
- ما حكم إرجاع الزوجة والدخول بها بعد انقضاء عدتها جهلاً دون عقد، علماً بأنّني أرجعتها إلى بيتي بعد سن
- سؤالي هو أني أريد التزين لزوجي، وأرغب دائما في عمل شعري بالاستشوار أو المكواة، وهذا يقتضى ألا يقربه
- ما ذنب كافة الديانات السماوية الأخرى غير الدين الإسلامي في عدم دخولهم الجنة، وعذابهم في النار خالدين
- ذهبت لتسديد الاشتراك في أحد الأندية الرياضية في بلدي، وعلمت أن قيمة الاشتراك ستذهب لتجديد حمام السبا