تنقل القصائد الثلاثة في هذا المقام أجواءً خريفية حالمة تُبحر في عوالم الأحلام وتُحاكي مشاعر الأطفال أثناء رحلتهم في فصل الخريف. تُستخدم لغة بسيطة وصور فنية جاذبة تصف “أوراق الشجر الذهبية” وسقوطها كالنجوم، “عين الرياح التي تهيم بين الأشجار”، “بركة الندى الباردة” وغيرها من التفاصيل الحسية التي تخلق شعوراً بالجمال والسلام.
تُصوّر القصائد أيضاً طفولية الأطفال وفرحتهم بمتاهات الخريف الغامضة، مُعزّزة بوصف حفيف أوراق الشجر في النسيم وندى غزيرة تُناديهم “مرحباً يا صديقي العزيز”. وهكذا تعكس هذه القصائد ليس جمالاً فحسب، بل أيضاً كشفًا عن تجارب الأطفال الحسّية والرعاشات النفسية التي يختبرها كل عام بمُناسبة موسم الخريف.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت أن الأكل في الإناء الذي فيه جزء منه مكسور حرام، فهل هذا صحيح؟
- ما حكم الوقوف عند قبر الطفل والدعاء له بعد دفنه؟
- هل يجوز تسمية المولودة شام؟ أم أنه اسم شؤم؟ وهل اسم بشرى من أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم؟ وهل يجب
- ما حكم سحب السجادة من تحت الإمام للصلاة عليها لعدم وجود مكان؟ ويوجد سجادة أخرى تحت الإمام.
- رجل زنى مع امرأة أكبر منه، ثم تاب إلى الله، وبعد ذلك أحب ابنة هذه المرأة وتزوجها وأنجب منها أولادا،