يُسلط النص الضوء على ضرورة تعليم الأطفال التوازن الصحي بين استخدام التكنولوجيا والأنشطة التقليدية.
من جهة، يعرّف بمنافع الاستخدام الرقمي كفرصة للتعلم عبر الإنترنت وتطوير مهارات القرن الحادي والعشرين، فضلاً عن التواصل الاجتماعي والعبور الإبداعي.
ومن جهة أخرى، يُؤكد على أهمية الأنشطة التقليدية في نمو الطفل جسديًا وعاطفيًا، حيث تطور القيم الأخلاقية والدينية، وتُقوى الروابط الاجتماعية، وتحمي من الانغماس الزائد في العالم الرقمي.
لذلك، ينصح النص بوضع حدود واضحة لاستخدام الأجهزة الإلكترونية، اختيار المحتوى المناسب، تقديم نموذج إيجابي للتعامل مع التكنولوجيا، والتشجيع على المشاركة في أنشطة أخرى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: