يُسلط هذا النص الضوء على تحولات الرأي العام تجاه القضايا الحيوية، مستخدماً قضية البيئة والتغير المناخي كدراسة حالة.
يرى النص أن مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك، أصبحت أدوات فعّالة لتشكل آراء الأفراد وتثقيفهم حول هذه القضية.
يُظهر النص كيف انطلقت حركة البيئيون عبر الإنترنت بعد مؤتمر الأمم المتحدة بشأن المناخ عام 2015، وتزايدت مجموعات ومنشورات الفيسبوك المتعلقة بالتغير المناخي بشكل كبير. كما أشار إلى دور الشخصيات العامة المؤثرة في نشر الرسائل حول القضية ورفع مستوى الوعي العام بها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا طبيب أعمل بشركة نفطية تتكون من موقعين: موقع يعمل به أطباء أجانب والآخر نحن
- ما حكم الأفراح الإسلامية التي تكون داخل قاعة مغلقة، رجال ونساء، صور تؤخذ للنساء، بالطبع يرى هذه الصو
- هل يجوز للأب أن يؤدي عمرة عن الجنين الذي لم يولد بعد؟ وهل نفخ الروح شرط للجواز؟
- هل هناك طريقة أطلب من الله خلالها رؤية تبين أمرا من الأمور؟.
- بيتر أرنولد هايس