يُعدّ القرن الحادي والعشرين قرن الثورة التكنولوجية الرقمية، والتي أحدثت تحولات جذرية في جميع القطاعات، بما في ذلك التعليم.
من الناحية الإيجابية، توفر التقنيات الحديثة إمكانات لتعزيز جودة التعليم من خلال توفير أدوات تعليمية إبداعية ووسيلة لجعل المعلومات متاحة للجميع.
مع ذلك، يواجه هذا التطور تحديات خطيرة مثل الفجوة الرقمية التي تُحرم الأطفال في المناطق النائية أو الفقيرة من الوصول إلى الموارد التعليمية.
إضافةً إلى ذلك، تبرز قضايا حماية البيانات الشخصية والأمان عبر الإنترنت، والاعتماد الزائد على التكنولوجيا والذي قد يؤدي إلى نقص المهارات الاجتماعية وتشتت الانتباه لدى الطلاب.
إقرأ أيضا:تكتل الاساتذة والتلاميذ المطالبين بالعربية: بيان الإضراب الوطني ليوم الأربعاء 16 نونبر 2022لتجاوز هذه العقبات، يُنصح بتدريب المعلمين على استخدام التقنيات الحديثة بفعالية، وضع سياسات لحماية خصوصية الطلاب، وتصميم مناهج تعليمية تُشجع التفكير النقدي وحل المشكلات والتعاون الجماعي.
- ما هي قصة النبي يوسف؟
- شاب يعمل في دولة عربية لكي يكون نفسه ويتزوج، ويرسل لأهله كل شهر مبلغا كبيرا بالرغم أن أهله مستورون،
- كيزماروك
- سؤالي حول الوضوء: الابن الكبير لخالي يعتبر أخي من الرضاعة؛ لأن أمي أرضعته مع أختي الكبيرة. أنا وإخوت
- سؤالي هو: كنت متزوجا من إنسانة تقربني، ولدي منها 3 أولاد، ولكنني لم أكن مرتاحا في معيشتي معها فتزوجت