يُجسد شعر إيليا أبو ماضي، كما يتضح من النص، رَوْقاً لَسَناً جَمِيلًا، يعبّر عن مُخَطّات عميقة من فَلسفة الحياة. يُحاور الشاعر “الشّاكي” في قصيدة “أيّ هذا الشاكي وما بك داء”، مُساعدًا على اكتشاف الجمال في الوجود. في “التينة الحمقاء”، يُستعمل النبات كرمز للبشر، مُحَدِّدًا معاناة من يُجبرهم القوى الخارجية على التكيف، و”العيون السود” تُبرز جمال المرأة وتأثيرها المدمر على الرجال.
يُوظّف الشاعر لغة مُتَقارِبةً بين الفخر والضعف، الإيجابية والسلبية، في محاولة لتشخيص تجارب الحياة المُركَّبة بصدق وواقعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجوكم أريد جوابا مقنعا، لا أريد زيادات، أعرف أن الأفضل العفو عن الظالم ووووو.... لا أريد أن أسمع هذ
- زاهك
- سؤالي هو: هل تقطع المرأة صلاة المرأة؟ وهل تجب إعادة الصلاة إذا مرّت من أمامها؟ أم أنّ حكم قطع المرأة
- زوجي مغترب عني منذ ثلاث سنين.... ولا نلتقي أبدا وأطالب بالطلاق، وبعد نقاش قال لي أنت طالق وأنا حائض،
- بسم الله الرحمن الرحيم، وبعد: طرحت في بداية عاشوراء سؤالا بخصوص زكاة التجارة فأحلتموني إلى إجابة ساب