شعر إيليا أبو ماضي

يُجسد شعر إيليا أبو ماضي، كما يتضح من النص، رَوْقاً لَسَناً جَمِيلًا، يعبّر عن مُخَطّات عميقة من فَلسفة الحياة. يُحاور الشاعر “الشّاكي” في قصيدة “أيّ هذا الشاكي وما بك داء”، مُساعدًا على اكتشاف الجمال في الوجود. في “التينة الحمقاء”، يُستعمل النبات كرمز للبشر، مُحَدِّدًا معاناة من يُجبرهم القوى الخارجية على التكيف، و”العيون السود” تُبرز جمال المرأة وتأثيرها المدمر على الرجال.
يُوظّف الشاعر لغة مُتَقارِبةً بين الفخر والضعف، الإيجابية والسلبية، في محاولة لتشخيص تجارب الحياة المُركَّبة بصدق وواقعية.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
ملخص كتاب جلسات نفسية
التالي
خاتمة إذاعة مدرسية عن المعلم

اترك تعليقاً