يُعرّف أبو نواس في النص بـ”شاعر الخمر”، إذ يُبرز فيه جانباً بارزاً من شعره الذي يعجُّ بمدح الخمر وأدوارها المميزة في حياته، حيث وصفها بألقٍ وحيوية، مستثمرًا صفاتها الفردية وتأثيراتها على النفس. يُوضّح هذا بالتركيز على وصف “آلائها” التي جعلتها “أحسن أسمائه”، ووصف سعادته عند شربها، وكيف أن الخمر تُعطي للمرء إشراقاً وحيويةً، وتقضي على الملل واليأس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هذا الحديث صحيح أم لا: (من أعان على قتل مسلم، ولو بشق كلمة، جاء يوم القيامة مكتوبًا على جبينه: آي
- أنا زوجة أعيش ببلد قد منحنا أنا وزوجي وأولادي جنسيته ثم توقف تجديد جوازاتنا قرابة ثلاث سنوات حيث كنا
- فضيلة المشايخ العلماءتحية طيبة وبعد:لو أن المأموم سلم بعد الإمام بالتشهد الأخير بفاصل وقت أي ليس مبا
- ما حكم الاستفادة من أموال أخ لي يعمل في مؤسسات أمنية حكومية، تحكم بغير شرع الله، وفيها منكرات كثيرة؟
- Cláudio Biekarck