قصيدة محمود درويش تُجسد حزنَ الفقد والهجر، وتبثّ نداءً للحنين إلى الوطن الأصيل. من خلال سرد قصص ضحايا الحرب والأسر، تبرز الصورة المأساوية للوطن المُحتل. ف “صاحب الكفن” يمثل الشهداء الذين غادروا أرضهم وتركوا وراءهم أحلاماً ومستقبلات بائسة. وتؤكد القصيدة على قيمة التضحية في سبيل الوطن ، من خلال تصور الأبطال الذين قدموا أنفسهم من دون تردد، “يحكون في بلادنا ويحكون في شجن”. ويسدل النّص الستار على شعور الحزن الممزوج بالثقة، حيث يلتقي صوت الشاعر بِـ “أم البدايات أم النهايات” التي تُمثل فلسطين، رمزاً للوحدة والانتماء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحببت أسأل سؤالا بخصوص والدي يستخدم (تنبل) هو عبارة عن ورقة يوضع بداخله أشياء مثل (زرته) يسمى عند ال
- أنا معلم في مدرسة تحدث مرات أن أذهب إلى المدرسة وأنا مجنب مع العلم أني أدرس التربية الإسلامية فهل يج
- السلام عليكم و رحمة الله.. كثر في هذه الأيام السائلون أمام المساجد و أصبح المرء لا يفرق بين المحتاج
- هل كان قوم سيدنا شعيب ـ عليه السلام ـ قد نزل عليهم العذاب قبل أن يأتيهم سيدنا موسى عليه السلام؟ أم ب
- كنت بعثت لكم سؤالا بخصوص هل يقع الطلاق (في حالة أن يشترط أمر فيه) وكنتم أجبتم على السؤال ولكم الشكر،