في العصور القديمة، عرف البحر الأحمر عدة أسماء مستمدة من ثقافات ومواقع الجغرافية المحيطة به. العرب سموه “خليج العرب” نظرًا لسيطرتهم على جانبيه، بينما أطلق عليه الأتراك “بحر السويس” و”بحر مكة” بسبب قرب الأخيرة منه. مع ظهور وصف أكثر دقة للبحر، أُطلق عليه اسم “بحر القلزم” نسبةً إلى مدينة القلزم التي تقع في نهايته الشماليّ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في الإحصاء في شركة ميناء، والمدير يعطيني أحيانا أعمالا أخرى، والعمل الأخير يتمثل في تركيب جداول
- اعتاد الكثير من الإخوة على أنه إذا أراد أن يعطي شخصا شيئا فمد الشخص يده اليسرى امتنع من إعطائه حتى ي
- ما الحكم الشرعي في إتيان المعقود عليها من الدبر -والعياذ بالله-؟ هل يعد دخولًا صحيحًا؟ وهل يترتب علي
- أصحاب الفضيلة: أعمل في مؤسسة إعاشة بالرياض بالإدارة المالية والحسابات، ثم إن الكفيل كلفني بمراجعة ما
- هل تجوز الصلاة في الكنيسة؟ وهل يجوز للعامل الأجير العمل فيها ؟ لتزيينها مثلاً أو غير ذلك، وهل يأثم م