يُعاني بعض المتزوجين من تأخر الحمل الثاني بعد وضع الطفل الأول، فالتغيرات التي تطرأ على الزوجة بعد الولادة الأولى تشكل عائقاً للحمل الجديد ما لم يتم علاجها. يمكن أن يكون ذلك انخفاض نشاط المبيض، أو متلازمة تكيس المبيض، أو نقص إفرازات الجسم الأصفر اللازمة لإتمام عملية الإخصاب، إضافة إلى وجود كتل في المبايض أو عيوب خلقية في الأعضاء التناسلية.
من ناحية الزوج، قد يكون هناك انخفاضاً في عدد الحيوانات المنوية أو نشاطها الحركي، أو ضعف جنسي ناتج عن أمراض مثل السكر أو الضغط.
قد تكون العادات السلبية كالالتدخين والمخدرات وشرب الخمر وُضّاعةً للفشل في الحمل .
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أدرس في جامعة خاصة، وعندما ذهبت إليها كانت عندي شكوك بأنها ليست معتمدة، فتحدثت مع المسؤول في ذلك
- إيباخ، ألمانيا
- دائرة بورنهولم الانتخابية
- أنا بنت عمري 15 سنة، بلغت منذ سنتين، والمشكلة أنني كنت ـ وأستغفرالله العظيم ـ لا أصلي، وأصوم رمضان،
- زوجي طلقني ثلاثا في نفس اللحظة، لأنني تكلمت مع أمي وقلت لها إنه لا ينزهني، وقد ترك بنتي الرضيعة تشرب