يصف النص “صفات الشخص الحقود” بأنها سلوكيات تنجم عن غرس الكره في قلب هذا الفرد تجاه شخص آخر، فينشأ عنه شعور دائم بالضيق عند ذكر اسمه أو ذكره بصفات جميلة. يمتاز الحاقد بحبّ سوء جيرانه، فرعوا سعادته من حزنه ويفرح بما يصيبه من ضرر. لا يدخر أي جهد لانتهاز الفرص لإلحاق الأذى سواء معنويًا أو جسديًا، فيشوه سمعته ويدبر المكائد ضده، كما أن عدم الامتنان يميزه حيث ينسى المعروف ويقحم على كل تقصير حتى البسيط.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا من حملة كتاب الله وأعاني من قسوة في قلبي حتى أنني مدمن على مشاهدة الأفلام الإباحية ومفرط في الصل
- هل يجوز للمرأة المسلمة المتزوجة عدم تلبية رغبات زوجها الجنسية إذا لم يكن يصلي؟
- أنا أساعد زوجتي في أعمال المنزل من غسيل وتنظيف وخلافه نظرا لأن صحتها ضعيفة وأحيانا من باب التخفيف عل
- من القائل: تلك دماء سلمت منها أيدينا (أو سيوفنا) فلا نلطخ بها ألسنتنا؟ مع الشكر الجزيل.
- آخذ بفتواكم التي ذكرتم فيها أن المأموم يتابع إمامه في الركوع، وإن لم يتم الفاتحة، وأرجو أن تجيبوني ع