يُعالج التهاب الحلق عادةً بتخفيف الأعراض المرافقة له، إذ غالبًا ما يكون السبب عدوى فيروسية تزول من تلقاء نفسها خلال أسبوعين. تتمثل العلاجات الطبيعية في الغرغرة بمحلول الملح، شرب المشروبات الساخنة، واستخدام عسل وجذور عرق السوس لعلاج الألم، بالإضافة إلى تناول كميات كبيرة من السوائل للرطوبة. أما العلاجات الدوائية، فتتضمن مسكنات الألم لتخفيف الحمى والألم، ومضادات الحموضة لمواجهة داء الارتداد المريئي، ومضادات الهيستامين للحساسية. يُراعى عدم إعطاء الأسبرين للأطفال والمراهقين. في حال العدوى البكتيرية، يكون المضاد الحيوي هو العلاج المناسب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصل حادث بسيط بسببي، فقلت لصاحب السيارة سوف أتكفل بقيمة الإصلاح، فطلب مني مبالغ لا يساوي حجم الأضرار
- أنا طالبة، عمري ٢٠ سنة، كنت أتخلّص من ملابسي القديمة أو الجديدة غير المستخدمة، أو الأغراض التي لا نح
- أسماء أول عشرة صحابة أسلموا
- لقد رأيت الكثير من الفتاوى التي تحرم لبس السلسلة على أساس أنه تشبه بالنساء، ولكن لم أجد أي دليل شرعي
- إذا توفي الرجل وترك ابنًا وحيدًا، فهل يجوز للأم أن تمنع الجدة (والدة الأب) من رؤية حفيدها إلى الأبد؟