يُعالج التهاب الحلق عادةً بتخفيف الأعراض المرافقة له، إذ غالبًا ما يكون السبب عدوى فيروسية تزول من تلقاء نفسها خلال أسبوعين. تتمثل العلاجات الطبيعية في الغرغرة بمحلول الملح، شرب المشروبات الساخنة، واستخدام عسل وجذور عرق السوس لعلاج الألم، بالإضافة إلى تناول كميات كبيرة من السوائل للرطوبة. أما العلاجات الدوائية، فتتضمن مسكنات الألم لتخفيف الحمى والألم، ومضادات الحموضة لمواجهة داء الارتداد المريئي، ومضادات الهيستامين للحساسية. يُراعى عدم إعطاء الأسبرين للأطفال والمراهقين. في حال العدوى البكتيرية، يكون المضاد الحيوي هو العلاج المناسب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا رجل أعمال بصفتي مهندسا زراعيا عرض علي مشروع زراعي (زراعة واستصلاح) من طرف الدولة التي أقيم بها،
- أريد أن أسأل عن مجموعة أسئلة مترابطة عن الكسب من الإنترنت، وطرق الاستفادة منه، وإن كانت حلالًا أم حر
- كيفية الاغتسال بشكل صحيح ودقيق للعمرة؟
- دار نقاش بيني وبين زوجتي في الخروج مع أخيها لتوصيلها، وفي إحدى المرات قالت: إن أخي ليس سائقا، فقلت ل
- أصبت بنزول دم نتيجة استعمال حقن منع الحمل للضرورة منذ حوالي سبع سنوات، وقد أخبرتني الطبيبة أن هذا لي