بالنظر إلى النصوص المقدمة، يمكن القول إن حكم التمثيل في الإسلام محل خلاف بين العلماء. بعضهم يرى أنه حرام مطلقًا، بينما يرى آخرون أنه جائز بشرط خلوه من المحاذير الشرعية. هذه المحاذير تشمل التبرج، الغناء، الخضوع بالقول، التكسر في الهيئة، وفساد المضمون. بالنسبة للمرأة خصوصًا، لا يجوز لها أن تمثل أمام الرجال، فضلًا عن نشر تمثيلها على الملأ. كلما كثرت المحاذير الشرعية في تمثيلها، كان إثمها أعظم. إذا كان العمل حراما، فالمال المكتسب منه حرام أيضًا، وفقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا حرم شيئا، حرم ثمنه”. لذلك، يجب على المسلم أن يتجنب التمثيل الذي يتضمن محاذير شرعية، وأن يبحث عن وسائل أخرى مشروعة لتحقيق أهدافه.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صفة الستيلوفثالمين
- South Metropolitan Region
- عندي صديقتي مقربة لي جدا، تحكي لي أحيانا بعض مشاكلها، وتخبرني مثلا: أن أمها فعلت كذا وكذا. على سبيل
- أنا عاقد على إنسانة ذات خلق و دين و تربت في أسرة ملتزمة و لاتترك أي فرض وهي ملتزمة بالصلاة والصيام و
- أنا فتاه أبلغ من العمر 13 عامًا، كنت أستمع إلى قصص الجن كثيرًا، وكنت أحب التعمق في أشياء كثيرة عن ال