يشير اسم الله “الخبير” إلى الله تعالى باعتباره العليم المطلع على كل صغيرة وكبيرة، والذي يحاط علماً بأحوال عباده الظاهرة والباطنة. وفقاً للنص، فإن الخبير يعني الشخص الذي يعرف الأمر بشكل كامل وحقيقي، بما في ذلك ظاهره وباطنه. وقد عرّفه العديد من العلماء بأنه الذي لا تخفى عليه أخبار الدنيا والأخرى، وأنّه يعلم ما يكنه الناس في قلوبهم دون حاجة إلى إخبار منهم. بالإضافة إلى ذلك، يتميز اسم الله الخبير عن اسمه “العليم” بأن الأول يشير تحديداً إلى معرفة الله الدقيقة لبواطن الأمور وسرائرها. يؤكد النص أيضاً على أهمية الإيمان بهذا الاسم، حيث أنه يقوي إيمان المؤمن ويجعله أكثر تقديساً لله عز وجل، مدركاً لعلمه الشامل وقدرته الكاملة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف للمسلم التعامل مع المطبوعات غير الإسلامية، مثلا أنا أعمل في مطبعة وأتاني أحد المسيحيين وقال اطبع
- إذا كانت هناك مسألة خلافية في أمر ما، اختلف فيه السلف حتى الصحابة -رضوان الله عليهم-، فهل ولي الأمر
- زوجتي تعمل، وحصلت من وظيفتها على بدل سكن، ولكنها لم تكن تشارك بهذا البدل، بل أخذته لنفسها دون أن تست
- أعمل في سفينه سياحية معظم الوقت في البحر أستعمل لتحديد القبلة سجادة ذات بوصلة لتحديد موقع القبلة لكن
- 1- ماحكم قيام الطالب الجامعي بإسناد غيره في عمل بحث دراسي يخصه لعدم وجود الوقت الكافي أو لأنه بحث ضخ