في النص المقدم، يتم توضيح الفروقات الدقيقة بين مفاهيم “الغزوة” و”السرية”، وهما مصطلحان مهمّان في تاريخ الدعوة الإسلامية المبكرة. وفقًا للنص، فإن الغزوة تشير إلى المعارك التي شهدها النبي محمد صلى الله عليه وسلم شخصيًا، بينما السرايا هي حملات عسكرية قادها صحابة رسول الله للاستطلاع أو القتال دون حضوره المباشر. وبناءً على ذلك، بلغ عدد الغزوات التي حضرها النبي مباشرة ٢٧ غزوة، أما السرايا فقد ذكر أنها وصلت إلى ٣٦ سرية حسب رواية كل من ابن حجر والواقدي. ومن الأمثلة البارزة للغزوات نجد غزوة بدر الكبرى وغزوة أحد وحرب الخندق وغيرها الكثير مما ورد تفاصيلها في النص. وفي المقابل، كانت أولى السرايا هي تلك التي أرسلها النبي حمزة بن عبد المطلب نحو ساحل البحر الأحمر (سيف البحر). هذا التقسيم يساعدنا على فهم السياق التاريخي لهذه الفترة وتوضيح دور النبي ودور صحابته في نشر رسالة الإسلام ونشر العدالة والقيم الإنسانية.
إقرأ أيضا:اللهجة العروبية بالمغرب- زوجي يمزح معي فقال لي أنت حرام علي ولكنه قال إنه لا يقصد شيئا. فهل عليه كفارة ؟
- 1-امرأة حامل عمر الجنين 35 يوما، وكانت تتعاطى علاجاً قبل الحمل بثلاثة أشهر وعندما علمت بالحمل توقفت
- Cavaglio d'Agogna
- ما معنى خاتمة الأعمال أي أن المسلم لو عمل من الأعمال خيرها وشرها ثم جاء واستهان بفعل عمل ما أي كما ي
- عاجل عاجل: إنني لا أنهض لصلاة الفجر كثيرا، فأريد منكم - بارك الله فيكم- أن تعطوني نصائح وبشارات لكي