في ضوء النص المقدّم، يمكن تعريف السماء الدنيا بأنها الطبقة الأقرب للأرض والتي تتكوّن بشكل رئيسي من أجسام سماوية مثل النجوم والكواكب. هذه المنطقة ليست فقط موقعًا للجمال المرئي الذي أبدعه الخالق حسب القرآن الكريم (“وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ”) ولكن أيضًا مكان لحماية الغيب وحفظ الأسرار الإلهية ضد التدخل الشيطاني (“وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ”). بالإضافة إلى ذلك، تعتبر السماء الدنيا نقطة نزول الرحمة الإلهية في الليالي المباركة، وفقًا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وبالتالي، فإن فهم طبيعة السماء الدنيا يشمل إدراك دورها البيولوجي والفلكي والديني في العالم الطبيعي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بناء على ما قرأته في بعض الفتاوى أن الطلاق بصيغة المضارع قد تفيد الحال، وقد تفيد الاستقبال، وأنا أفك
- لا أعرف هل اليوم السابع من أيام عادتي أم لا وكذلك الثامن. فما أراه في اليوم السابع من الصفرة أعده حي
- أرجوكم التكرم من شمائل النبي عليه السلام بردته الشريفة (حضرمية يمنية)أوصافها الكاملة كما في الأحاديث
- هل تجوز الزكاة على ابن كبير عاجز عن العمل لإعاقته, وابن بنت فقير, وأخت متزوجة لكن زوجها فقير معدم, و
- Isabel Province