في حادثة الإفك الشهيرة التي وردت في القرآن الكريم في سورة النور (آيات 11-19)، تعرضت السيدة عائشة رضي الله عنها لافتراءات كاذبة أدت إلى تشويه سمعتها وزواجها بالرسول صلى الله عليه وسلم. بدأت هذه الحادثة عندما غابت عن الجيش أثناء رحلة العودة من غزوة بني المصطلق بسبب فقدان عقد لها، مما أثار الشكوك حول وجود علاقة غير شرعية مع الصحابي صفوان بن المعطل. رغم براءة قلبها ونقاء سريرتها، إلا أن بعض المنافقين والمتشككين استغلوا هذا الظرف لترويج تلك الأكاذيب. ومع ذلك، أثبت الله عز وجل براءتها عبر الوحي والنبوة، حيث نزلت الآيات الكريمة التي تنصفها وتبرئ ساحتها أمام الناس جميعًا. كانت هذه الحادثة درسًا قيمًا في أهمية الصبر والثبات على الحق وعدم الانجراف خلف الشائعات والأقاويل المغرضة.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 18 سنة، مارست العادة السرية عندما كنت في الخامسة عشر، ثم هداني الله إلى صحبة أهل المسجد
- بسم الله الرحمن الرحيم،،، أحد أصدقائي يريد تطليق زوجته يقول إنها لا تمكنه من نفسها في الفراش وإنها ت
- هل يجوز أن أتزوج من فتاة ليست بقاصرة بيني وبينها دون علم الأهل خوفا من الوقوع في مزيد من المعاصي معه
- حتى الآن وبعد اطلاعي على جميع الفتاوى والأسئلة الخاصة بالماء الذي ينزل من المرأة فلا أجد شرحا وافيا
- أنا سيدة عندي ثلاثة أطفال، وشاء الله أن أحمل بالطفل الرابع، وأنا الآن في الشهر الأول، علماً أنني أنج