نزلت آية “يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله” في سياق قصة محددة ورد ذكرها في عدة مراجع تاريخية ودينية. وفقًا لما جاء في النص، فإن هذه الآية مرتبطة بحادثة وقعت خلال فترة حياة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. كانت الحادثة تتعلق بثلاثة أشقاء من قبيلة بني ظفر الذين شاركوا في سرقة درع يهودي، بالإضافة إلى دعم بعض المنافقين لهم. عندما اكتشف اليهودي السرقة واتجه نحو النبي ليبلغه بما حدث، حاول أقارب هؤلاء الأشقاء الدفاع عنهم والتستر عليهم. هنا يأتي دور الآية التي تشير إلى عدم جدوى استتارهم واستخفافهم بالنظر إلى مراقبة الله المستمرة لكل تصرفات البشر دون حاجتهم للاستتار أمامه. يؤكد السياق القرآني لهذه الآية ارتباطها مباشرة بهذا الحدث، بينما يشير ضعف سند الرواية التاريخية المرتبط بها إلى أنها ربما تكون معتمدة بشكل أساسي على تطابقها مع السياق الديني والثقة المتبادلة لدى العلماء والمفسرين عبر الزمن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّحاس- والدي لديه ورث من أبيه شقة ونصف، في السنوات الماضية اشترينا شقة أخرى بمساعدة مالية مني، ومن والدتي،
- ماحكم خرم الإذن للبس الحلق بالنسبة للفتاة والشاب؟
- جزاكم الله خيرًا على ما تقدمونه من جهود في هذا الموقع المميز. أسأل عن غسل الجنابة الكامل، والمجزئ: 1
- ما معنى اسمي الله الولي والودود؟ وما هي آثار هذين الاسمين في الكون وفي الإنسان وكيفية الاستدلال على
- الظروف جعلت مني العائل الوحيد لأسرتي -أمي وإخوتي الذكور (40-50 عاماً ولكن لا يعملون)، طلبات أمي الكث