سمي “البيت الحرام” بهذا الاسم بسبب حرمة المنطقة التي يقع فيها، والتي فرض الله عز وجل عليها عدة قيود تحظر سفك الدماء والقنص والإضرار بالأشجار والنباتات. وقد أكد النبي محمد صلى الله عليه وسلم على هذه الحرمة عندما فتح مكة قائلاً: “هذا البلد حرام”. تشمل أسماء أخرى لهذا الموقع المقدس “البيت العتيق”، “الكعبة”، و”الحرم المكي”. بالإضافة إلى أهميته الروحية، فإن تطهير البيت الحرام ليس مجرد تنظيف بدني، ولكنه أيضًا عملية روحية لتطهير النفس من الشرك والمعاصي والنجاسات. وهذا التطهير ضروري لأن البيت الحرام مكان عبادة مقدس يجب احترامه ورعايته بشكل مناسب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخبرني والدي بأنه سيُسدد ديوني بناء على طلب من أخواتي. ولما مرض وهو داخل إلى المستشفى أخبر أختي الكب
- حكم أخذ قرض من البنك السعودي الهولندي على طريقة المرابحة، إذ أن البنك ـ كما أخبرني موظف البنك ـ يقوم
- جزاكم الله خيرًا، وزادكم علمًا وبصيرة، وجعلكم دومًا نفعًا للمسلمين. كان عندي استفسار حول عقد القران
- هل يجوز أن يدعو الإنسان من الله إذا كان عنده طول زائد ولا يوجد عنده ثقة في نفسه بأن يقصر، علما بأنه
- إدوارد هايمان