يعرض النص مجموعة من الحلول المقترحة من قبل الإسلام لمواجهة التوتر العصبي الذي يمكن أن يؤثر بشكل سلبي كبير على حياة الفرد اليومية. أولاً، يدعو الإسلام المسلمين لنظرتهم للأحداث بعيون إيجابية وثقة بأن هناك خيرا كامنا خلف الصعوبات التي تواجههم، استنادا إلى الآية القرآنية “وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم”. ثانياً، التشديد على التسليم بالقضاء والقدر كمصدر للطمأنينة النفسية، مما يساعد الأفراد على التعامل مع الإحباط دون السماح له بالتأثير السلبي عليهم.
كما ينصح الإسلام بتعديل بيئة الشخص لتكون أقل ضغطا وأكثر هدوءا، سواء عبر تقاسم المسؤوليات الاجتماعية أو البحث عن طرق للتخلص من الضغوط المهنية. بالإضافة لذلك، يعد الذكر الدائم لله عز وجل أحد أهم الوسائل لإزالة القلق والتوتر، وذلك وفق قوله تعالى: “الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله”. أيضا، التأكيد على الثقة الكاملة بخالق الكون بأنه قادر على حل جميع المشكلات الصحية والنفسية. أخيرا وليس آخرا، تشير النصوص المقدسة إلى ضرورة طلب الاستشارة الطبية عند استمرار حالة التوتر لفترة طويلة.
إقرأ أيضا:المعلوماتية بالعربية 2: نظام التشغيل ويندوز- شقيقي تسبب في حادث سيارة (ماتت طفلة) وبدأ صيام الكفارة من يوم 2019/09/07. متى ينتهي؟
- أتاني شخص يطلب مني أن أقرضه مبلغًا من المال يكون دينًا عليه, مع العلم أنه يعمل مزارعًا, على أن يسدد
- ما حكم سب خلق الله، كقول: إن هذا الرجل كالنساء، وهذه الفتاة قبيحة كالرجال، وهذا الشعب لا تفرق فيه بي
- أنا في مصيبة، وأرجو الرد عليّ في أسرع وقت. أنا أعمل في أمريكا بعيدًا عن أهلي، وقبل ثلاث ليال كنت أتك
- مكان العمل يبعد عن الإقامة ٨٣ كيلو متر، ولديه سيارة، والطريق يستغرق ٤٥ دقيقة تقريبًا؛ ذهابًا، ومثلها